من النظره الأولي للعنوان نجد ان الاجابه انه لايوجد اي رابط بين الأسد و الضفدع فهل يمكننا استنتاج اي رابط بينهم.
الأسد
التكاثر الولادة،: تتكاثر الأسود بالتزاوج، حيث تعبر اللبؤه بفتره 3-4 ايام ضمن دوره انجابيه للإخصاب، .
فتره الحمل،:تحمل اللبؤه شبلها فبطنها مدة 108 ايام، و يتفاوت عدد الأشبال المواليد ما بين 4-6 اشبال.
الرضاعة،: ترضع اللبؤه صغارها مدة 6-7 اشهر بعدها الفطام.
تركيبه الجسم:للأسد جسم طويل بأربعه اطراف، يمتاز بالسرعه الفائقة.
التصنيف الفر يصنف الأسد ضمن الفقاريات باعتبارة من الثدييات، و هذا لوجود عمود فقري.
الضفدع
تركيبه الجسم: للضفدع جسم املس يتخذ شكل القرفصاء، يتحرك بالقفز، و يمتاز بعينية البارزتين، و أرجل اماميه و خلفيه مهيأه للقفز.
الموطن، التسميه برمائيات؛ فإذا تستوطن البر و البحر فان و احد.
التكيف، ساعدت تركيبه جسم الضفدع علي جعلة مهيئا للتأقلم مع البر و الماء.
التصينف الفرعي، ممكن ان يصنف كلا من الاسد و الضفدع كذلك ضمن الحيوانات الفقاريه لتنضم بذلك بالتصنيف الي جانب الأسماك، الثدييات، الطيور.
كيف ممكن ان اصنف كلا من الاسد و الضفدع
مقارنه بين الضفدع و الأسد